الحمل والتشنجات – الحمل والصرع
اول القول فيما يخص موضوع الحمل والتشنجات – الحمل والصرع ان اغلبية النساء المصابون بالصرع يستطيعون الحمل والانجاب بشكل طبيعي وبدون أي مشكلات.
ان كنت مهتم بموضوع الحمل والتشنجات – الحمل والصرع فيجب عليك ان تعلمي ان الرغبة في الحمل والانجاب للسيدات المصابون بمرض الصرع له عدد من التحضيرات الهامة واخر هذه التحضيرات هو الحمل نفسه.
دائما مع ذكر الحمل والتشنجات – الحمل والصرع، فدائما ما نذكر ايضا تأثير الصرع على الذكور ليس بالملحوظ او المخيف بالنسبة لقدرة الذكور على الانجاب.
ام عن النساء فيما يتعلق بموضوع الحمل والتشنجات – الحمل والصرع ، فالصرع يحتاج الي تفكير وتخطيط جيد لان المعرفة والوقاية من أي اضرار محتملة هو شيء مهم جدا لمريض الصرع.
فور بداية الرغبة او التفكير في الانجاب فيجب اللجوء الي فريق او طبيب متخصص في امراض الصرع مثل:
الدكتور كريم أشرف
استشاري امراض المخ والاعصاب ورسم المخ.
ماذا يتم مع الفريق الطبي المتخصص للتحضير للإنجاب مع الصرع:
أولا مراجعة التشخيص ويمكن عمل رسم مخ مطول ومراجعة معدلات النوبات وشكل النوبات وتواريخ النوبات.
ثانيا مراجعة الاختيارات العلاجية ومحاولة الوصول الي الاختيارات الأمثل وان اقتضي الامر تحويل من بعض المركبات الدوائية الي اخري فيجب ان يتم ذلك بشكل تدريجي جدا وتحت اشراف طبي.
علي سبيل المثال المركبات التي تضم مركب الفالبروات فهي لا تحبذ خلال الحمل والرضاعة والانجاب، ولكن الامر ليس بهذه البساطة فان كانت التشنجات تحت السيطرة بسبب العلاج فيمكن الاستمرار عليه ومحاولة التعديل في جرعاته.
الاتفاق على ان الحمل والانجاب لمريضات الصرع يحتاج الي عدد متابعات وتدقيق أكثر للمرضي مع طبيب النساء والتوليد خلال فترة الحمل والولادة.
ثالثا ضرورة تثقيف مريضات الصرع خلال فترة الحمل ان الاهتمام بالصحة العامة شيء في منتهي الأهمية لاي امرأة ترغب في حمل بدون مضاعفات واهم في المصابات بمرض الصرع فعلي سبيل المثال وليس الحصر:
النوم الجيد – الامتناع عن التدخين والكحوليات – الامتناع عن السهر مع النوم الجيد – التغذية السليمة وتناول السوائل بشكل كافي – عدم الاجهاد الجسدي.
اهم ما يخيف كثير من الأزواج في حالة الحمل هو احتمالية حدوث تشوهات بالأجنة بسبب العلاجات المضادة للصرع
يمكن القول ان حدوث نوبات تشنجات خلال الحمل هي اسواء ولها اضرار أكثر بكثير عن تناول العلاجات المضادة للصرع.
نسبة حدوث تشوهات خلقية في الاجنة هي موجودة ومحتملة في أي حمل حتى مع عدم وجود صرع او مضادات للتشنجات، ولكن النسبة تتزايد بعض الشيء مع وجود التشنجات والصرع والعلاجات.
-
نسبة التشوهات الطبيعية في أي حمل في حدود 1% الي 3 % أي ان كل مئة حالة يوجد من حالة الي ثلاث حالات محتمل لهم حدوث تشوهات.
-
نسبة التشوهات لمرضي الصرع ومع مضادات الصرع خلال فترة الحمل في حدود 3% الي 5% أي ان كل مئة حالة يوجد من ثلاث الي خمس حالات محتمل لهم حدوث تشوهات.
أشهر التشوهات التي يمكن لها الحدوث لا قدر الله هو:
-
الشق الشفاء والحلق.
-
نقص في وزن الطفل عند الولادة.
-
الإجهاض.
-
الحمل في طفل متوفي لا قدر الله.
-
نقص في معدلات الذكاء للأطفال.
يمكن الحد بشكل كبير جدا جدا من حدوث أي مشكلات او تشوهات بسبب التشنجات والصرع في حالة تناول حمض الفوليك. كلما تم البدء بتناول حمض الفوليك بجرعة كافية وبوقت مبكر حتى ما قبل التبويض في الأساس أي ما يقرب من قوت اخر دورة شهرية قبل الحمل يكون ذلك أفضل بكثير وأكثر امان.
استشر الان الدكتور كريم أشرف استشاري امراض المخ والاعصاب ورسم المخ،
لاي شيء يخص مشكلات التشنجات والصرع ورسم المخ
يمكن الحجز بالعيادة او بالمنزل للكشوفات او رسم المخ بالتواصل علي
01120112211 – 01140733733
او التواصل من خلال الواتس اب بشكل مباشر بالضغط على الرابط التالي
https://wa.me/201140733733
أكثر مضادات التشنجات الأكثر امان خلال فترة الحمل هم:
-
اللامتروجين.
-
الليفيتيرسيتام.
-
الاوكسي كربامازيبين.
اسواء الادوية للتأثير على الحمل والاجنة هما على سبيل الثمال وليس الحصر:
-
الفالبروات.
-
التوبيرمات.
-
الفينتوين.
-
الفيبنوباربتيورات.
هام لا توقف العلاج الا تحت اشارف طبي وخصوصا ان كانت التشنجات تحت السيطرة فخطر التشنجات اعلي بكثير من خطر العلاجات علي الحمل والاجنة.
هل يؤثر الصرع ومضادات الصرع على الحمل؟
نعم، ولكن يمكن السيطرة على ذلك بالمتابعة مع فريق متخصص من أطباء الاعصاب والنساء والولادة
هل يؤثر الحمل على الصرع والتشنجات؟
نعم، ولكن يمكن السيطرة على ذلك بالمتابعة مع فريق متخصص من أطباء الاعصاب والنساء والولادة
ما هو اسواء مضادات الصرع غلي الجنين بعد الولادة؟
العلاجات التي تحتوي على فالبروات تؤثر على الحمل والجنين